هناك مواقع تنشر صور الرئيس الاسبق مبارك وتكتب كانت أيامه الكليو اللحمة ب 30 جنية وكان الرغيف بتعريفه.
إدارة الموقع
ونسوا سرقة أموال اليتمامي والمعاشات والتأمينات
نسوا بيع الأرض للمحسوبين علي نظام مبارك
نسوا كيف كانت مصر عبارة عن عشوائيات
في هذه السطور نعرفك كيف كانت مصر كهنه وشبه دولة
اين لوحة زهرة الخشخاش…صناديق الخمور التي كان يتم تحميلها في طائرات مصر للطيران من فرنسا بواسطة السفارة وعن ال10مليون$التي منحت للمخرج الإسرائيلي الذي اخرج الإحتفال بالألفية الثانية وبذكري الإحتلال الفرنسي لمصر تحت رعاية وزير شاذ تم تصويره وهو يسير في مظاهرات الشواذ في فرنسا وكان وقتها الملحق الثقافي المصري في سفارتنا بفرنسا …
ماذا فعلتم للغرقي الذين كانوا داخل عبارة الموت في قاع البحر والغواصين الأجانب يستجندون بالسلطات المصرية حتي ينقذوهم من داخل غرفهم ومبارك وزوجته في مقصورة أستاد القاهرة
يشاهدون مباراة مصر وفريق إفريقي.
.ماذا عن وزير زراعة الذى مكث علي كرسيه أكثر من 14سنه وزيرا للزراعه يوسف والي لانه كان معين من الصهاينه لتدمير الزراعه بمصر ودخول مستثمرين صهاينه ليزرعوا ارض مصر أليست مهزله شوية صهاينه مطرودين من بلادهم من كل بلد شويه ويجمعوا في الشرق الأوسط ويعملوا دوله ويدخلوا في أمور العرب. دمر صحة المصريين بالمبيدات المسرطنة والهرمونات…ماذا عن رشيد محمد رشيد…ماذا عن وزير المالية الذي سرق مال التامينات و سرق نقود المواطنين القادمين من العراق ولا يستطيع أحد أخذ فلوسه الا إذا كان له وسطه و بخصم 50%من مبلغه ثم ينشيئ شركة مشبوهة لتداول الأوراق ويضارب بأموال المعاشات في بورصة لندن …اين الآثار التي كان تعرض خارج مصر هل عادت كما هي أم تم تقليدها ورجوع المقلد مع حرمان القطاع السياحي من السائحين ما أسباب ثقب الهرم بواسطة الفاسدين والأمريكان…. أين ذهبت اول سبيكة ذهب بوزن5كج من منجم السكري..
ماذا عن وزيرة الشئون الإجتماعية التي كانت حاصلة علي الإعدادية.. عما فعلم مع بطرس بطرس غالي . عن قاتل سليمان خاطر..وعن البطل المشير أبوغزالة و لك يستطيع أحد حمايته وهو وزير الدفاع المصري والتحكم عليه بالاقامه الجبريه وخلعه من منصبه قبل وصوله الي بلده مصر وتلفيق قضية لوسي أرتين له…و عن لواء الشرطة وابنه الذان إغتالتهم قوات الأمن المركزي وهم مستسلمون في شرفة منزلهم
…و عن شقيقة الوزير الشاذ وقضيتها مع تاجر الخضروات
..وعن توفيق عبد الحي وهدي عبد المنعم وأموال الريان..
.و عن قضية جمال مبارك مع وجية اباظة رحمه الله…و عن أموال البورصة…و عن فساد بيع القطاع العام ودور عاطف عبيد..وعن مسرحية تشويه سمعة مهندس عمليات أكتوبر الفريق سعد الدين الشاذلي.
..و عمن صنع عائلة ساويرس وموبينيل..و عن حال مصر طوال30سنة..
كانت كهنة وشبه دولة
الان
مصر التي كانت تابعه ومصر التي أصبحت شوكه في ظهر أعدائها
الرئيس الاسبق حسني مبارك ثلاثون عام من حكم مصر استقرار للفساد
الرئيس السيسي 10 سنوات من حكم مصر حرب شرسه وممنهكه ضده
الرئيس الاسبق حسني مبارك مكث في الحكم ثلاثون عاما
لم ينتقد ولم تقوم أجهزة الاستخبرات الاجنبية بتاجير اعلاميين لمحاربته ولم تشن عليه حملات التخوين وأنه باع أرضه وأنه أسقط مصر
ل سبب واحد أنه كان مستأنس حليف مطيع ينفذ الأوامر والمطلوب
منه
وافتكر أيام احداث سبتمبر في امربكا عمل الرئيس الاسبق مبارك اجتماع طارئ للمجلس القومي المصري
وكان حزين كأن الحادث تم في مصر وقام بمساعدة امريكا أمنيا وتوصيل معلومات عن من قام بعملية الإرهاب
لهذا لم نجد من له معارضة خارجية من الغرب وأمريكا ولا العرب ولا إسرائيل
وفي عهد الرئيس السيسي
واذا نظرنا الان نجد كل يوم إشاعة جديدة وحرب إعلامية علي مدار الساعة وهجوم وحملات علي شخص الرئيس السيسي ثم علي أسرته وأولاده ثم علي قادة القوات المسلحة المصرية وحملات علي الأجهزة الأمنية والاستخبراتية كل يوم إشاعة جديدة ومؤامره جديدة
حملات وهجوم ممنهكه وشرس لا يتحملها بشر
وبرغم هذا الرئيس السيسي ثابت ومكمل طريقه في البناء والتعمير والتنمية والتشغيل وكل يوم مشروع جديد
لهذا فهو عدوهم سواء كانت امريكا والغرب وإسرائيل والإخوان وبعض الدول العربية
تسعه سنوات تم تغير خريطة مصر كاملة
مصر الان ليست مصر في 2011
مصر الان جيش قوي شرطة تحقق الأمن والأمان
الاستقرار يجوب البلاد شرقا وغربا
واذا كان هناك أزمة اقتصادية فمصر جزء من العالم وليس منفصلين نعيش لوحدنا في هذه الدنيا
مصر بها رئيس رجل وطني شريف يده نظيفه لايعرف الخيانه أو أن يكون تابع للغير قراره من نفسه لا أحد يملاء عليه قرار
سلح جيشه وبني مصر الجديدة وعمر الصحراء واقام المشاريع العملاقة
ماتم في مصر في 9 سنوات لم يتم في مصر من 90 عاما
لهذا كانت الحرب علي الرئيس والاجهزة التي تعمل مع الرئيس وعلي قادة الجيش
وبرغم هذه الحرب القذرة الإعلامية الا أننا مكملين مع الرئيس وهو مكمل مع شعبه حتي تصبح مصر قد الدنيا وتصبح مصر العظمي
مكملين مع الرئيس.
