728x90
728x90
previous arrow
next arrow
تقارير

“مصر فى رباط”

728x90
728x90
previous arrow
next arrow

بقلم/احمد امين

“مصر فى رباط”

شاهدت مصر عبر التاريخ جميع انواع الحروب منذ الفراعنه منذ الملك احمس و طرده للهكسوس و تدور الحروب العسكريه بشتى انواعها و اسلحتها حتى 1948ومنذ عام 1952 بدأت الحروب تختلف اشكالها بدأت الحرب الاقتصاديه على القائد العظيم/ جمال عبدالناصر و التى حاول القضاء عليها بتأميم قناه السويس و التى ادت الى هجوم العدوان الثلاثى على مصر وذلك لمحاولته القضاء على الحرب الاقتصاديه و بدأت الحروب العسكريه حتى ان توفاه الله و بعد ذلك أتى قائد عظيم اخر /محمد انور السادات و الذى قام بالانفتاح ورد الكرمه و الحقوق و القضاء على الحروب العسكريه و الاقتصاديه و الحروب الاهليه قبل ان تبدأ التى قامت من خلال دس الاعداء و لا يستطيع احد اقافه إلا بالخيانه و المحاولات الدنيئه والتى لا يستخدمها الا قليل الحيله ثم بعد ذلك جاء قائد عظيم اخر / محمد حسنى مبارك والذى شاهد حروب اقتصاديه جديد و حروب اخرى جديد و هى الحروب الكيميائيه و التى ادت الى انتشار الامراض السرطانيه و خلافه من الامراض و ظهور حرب جديده و هى حرب المعلومات حتى ان تنحى و اصبحت البلد تشاهد حروب كثيره ليست عينيه و لكن الحروب الجديده المتطوره فى شكلها و هى حروب المعلومات و الحروب الاهليه للتفرقه بين اهلها من خلال دس عناصر خسيسه و نشات حروب اخرى النفسيه من خلال نشرالاشاعات التى تؤدى الى الزعر و الخوف و الاكتئاب بين اهلها و ذلك فى ظل وجود الحروب الاقتصاديه و الكميائيه فاصبحت مصر تشهد مجموعه من الحروب المختلفه (الاقتصاديه و المعلوماتيه و الاهليه و الكميائيه و النفسيه ) حتى ان جاء قائد عظيم من ابناء الوطن / عبدالفتاح السيسى يتصدى الى تلك هذه الحروب المختلفه الماديه و المعنويه التى تدمر اى شعب مهما كانت قوته و قام بالتصدى باعاده البناء و محاربة الحروب الاقتصاديه بإنشاء المشاريع والحروب الكيمائيه وأنشاء المستشفيات و الحروب الاهليه بوضع حد لكل عدو و القضاء على الفتن و الحروب النفسيه بوضع الامان و الطمئنينه داخل قلوب المصريين و مازالت محاولات لحروب اخرى البيلوجيه و المعلوماتيه و انشاء الامراض التى يترتب عليها تدهور الحال اقتصاديا و نفسيا لمحاولة هدم ما تم بناؤه و لكن لا يعلم الجميع ان مصر كنانه الله فى ارضه و ذكرها فى كتابه الكريم و اهلها فى رباط الى يوم الدين و الرباط هنا ان نكون يد واحده للقضاء على الحرب النفسيه و البيلوجيه من شروط الرباط ان نلتزم بجميع الاوامر و التوجيهات التى فى صالحنا حتى تمر بنا هذه الحروب فى سلام و لا نستسلم الى حروب المعلومات التى تصل بنا الى الامراض النفسيه و لا نجعل احد يندس بيننا لقيادتنا الى الاستسلام و تنفيذ الحروب التى يريدها من يطمع فى مصر لان مصر ليس مطمع فقط بل هدف من قديم الزمان يريد البعض تحقيقه حتى يمتلك العالم لانها نواة الامم جميعا و نقول لم يريد خير مصر فالخير الحقيقى فى قلوب شعب مصر ربما تمتلك الخيرات و لا تمتلك الخير فان الخير هو اساس العطاء و دائما مصر تقف و تعطى من حولها بقدر المستطاع و ان مصر فى حمى الله فى كل ازمه ياتى الله برجل من رجالها من يمتلكون الخير بداخلهم يتصدى الى من يحاول دخولها او الدخول الى عقول شبابها يجب الوقوف جميعا بجانب هذا الرجل لتصدى هذه المحاولات الدنيئه التى لم تظهر الا بظهور رجل يحاول الارتفاع بمصر و اعادة بناؤها كما ظهر الان بدايه حرب جديده و هى الكرونا لضعف عزيمه المصريين ثم التسلل الى عقولهم كما ظهر و سلبهم الاراده حتى يسيروا لتحقيق الهدف و لو نظرنا الى الخلف هناك ملايين تموت من امراض اخرى فانها محاوله اخرى تظهر بعد رؤية شئ عظيم يحاولون تحطيمه برجاء ان نكون فى رباط و نلتزم بالقوانين و الارشادات التى تقينا تلك الحرب و الوقوف بجانب قائدنا بابسط الاشياء وهى سلامتك حتى يصل بنا الى بر الامان

اظهر المزيد
728x90
728x90
previous arrow
next arrow
زر الذهاب إلى الأعلى