فن
الإعلامية”مريم عماد”فى حوار مع “محمد رمضان”سيشن مسلسل البرنس
حوار:مريم عماد
١_عرفنا بنفسك ؟
محمد رمضان طالب بكلية الحقوق “جامعة القاهرة”.
٢_تحدث معنا عن بدايتك فى مجال التصوير؟
بدأت بتصوير الناس المقربة لى، والمعارف الشخصية بدون مقابل مادى، و بعد ذلك بماديات رمزية على سبيل المثال 50 جنية.
٣_أين تعلمت فن التصوير؟ أم أنها كانت مجرد إجتهادات و خبرة تراكمية فالبداية؟
هى مجرد إجتهادات و خبرة و تطوير من شخصى.
٤_طبيعى أن تكون صورك محببة إلى قلبك،فما هى الصور الأقرب إلى قلبك؟
صور الأطفال أكثر جزء فى شغلى و بحب صورهم جداً، و تكون تلقائية و مهما أخذت وقت فالتصوير تكون مميزة.
٥_ماهى مميزات المصور الناجح من وجهة نظرك؟
المصور الناجح الذى يوصل فكرة أداء السيشن بطريقة صحيحة،و إذا كان سيشن”فاشون” يكون قادر على إظهار كل شئ فى الصورة، وذلك مع مراعاة الكادر للصورة و طريقة التصوير، و كأنه يرسم لوحة و ليس فقط توضيح الموديل او الأوت فيت، وذلك الذى يميز المصور عن غيره.
٦_الأنترنت أسهمت فى تطوير التصوير الفوتوغرافى و التعريف به بشكل كبير ماذا قدمت لمحمد رمضان؟
نعم…ساعدنى جداً فى مشاهدة شغلى و الحجز للتصوير. عن طريق “الفيس بوك ، الانستغرام” ،و بيشجعونى جداً فى كل شغلى و يندهشوا به.
٧_هل أضاف لك سيشن مسلسل البرنس؟
بالتأكيد…سيشن البرنس حقق نجاح كبير جداً لأنه من المسلسلات المميزة،و الفنان محمد رمضان ممثل مميز بالنسبة لى،و كان يوجد دعم كبير من الجمهور بغض النظر عن الإنتقادات البسيطة للسيشن.
٨_تحدث معنا عن سيشن التنمر؟
أقترحت فكرة التنمر من شهر،وسبب الإقتراح هو تعرض الناس خلال الفترة السابقة للتنمر و العنصرية بجميع أشكالها،و الهدف من فكرة السيشن هى منع التنمر و التعاون بغض النظر عن إعاقتهم أو شكلهم أو طبقتهم،و تم تصوير السيشن بدون مقابل مادى بمنطقة المعادى وتم الإلتزام بجميع الإجراءات الإحترازية،و تم إختيار الأطفال بأشكال مختلفة، و منهم أطفال ذوى الإحتياجات الخاصة و النوبيين و مع إختلاف الأعمار، و جسدوا دور النوبيين هم”لانا ، سيدرا ، هادى”، و جسدوا دور أطفال الإحتياجات الخاصة هم”ميرنا ياسر ، محمد أحمد”،و مجموعة من الأطفال الأخرى وهم”فرح ، زياد ،رودينا ، حبيبه ،بيرى ، ريفال ، وعد ،اسينات ، ليليان ،ربا ،عمار ،أنس” ،وجسدت الطفلة”ريفال” مرض البهاق ،و جسدت”فرح” دور البنت بائعة المناديل التى تتعرض للأهانة لكل من حولها،و ذكر سعادة أبائهم و أمهاتهم بالفكرة.