728x90
728x90
previous arrow
next arrow
أخبار مصر

12 شائعه ينفيها المركز الاعلامى لمجلس الوزراء

728x90
728x90
previous arrow
next arrow

كتبت / امل الدالى

 

12 شائعه تم انتشارها خلال 11 يوم  رصدها المركز الاعلامى لمجلس الوزرا
وكشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء أنه فى ضوء ما تردد من أنباء بشأن تحمل ميزانية الدولة 9 مليارات جنيه تكلفة استضافة بطولة كأس الأمم الأفريقية 2019، تواصل المركز مع وزارة الشباب والرياضة، التى نفت صحة تلك الأنباء تماماً.
وأكدت وزارة الشباب والرياضة أنه لا صحة على الإطلاق لما تردد حول تحمل ميزانية الدولة 9 مليارات جنيه تكلفة استضافة كأس الأمم الأفريقية 2019، مُوضحةً أن البطولة يتم تمويلها من خلال التعاقد مع الرعاة، والذين بلغ عددهم 32 راعياً، وأن ذلك لا يُحمل ميزانية الدولة أى أعباء إضافية، كما أن البطولة حققت لمصر مكاسب على كل المستويات، مُشددةً على أن كل ما يُثار فى هذا الشأن شائعات مغرضة تستهدف إثارة غضب الرأى العام.
ولفتت الوزارة إلى أن تنظيم مصر للبطولة واستضافتها على أرضها له العديد من المكاسب ليست فقط المادية، وإنما هناك مكاسب سياسية وثقافية، فمن الناحية الاقتصادية والسياحية من المتوقع أن تحقق مصر ما يقرب من 20 مليون دولار، حيث يبلغ عدد الزائرين السائحين نحو 700 ألف سائح من الدول العربية والأفريقية، ما سينعكس بالإيجاب على معدلات الإشغال الفندقى فى مصر خلال هذه الفترة بنسبة تتراوح بين 70 و80% من جنسيات مختلفة، ويوفر الآلاف من فرص العمل.
وكشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء أنه فى ضوء ما تردد من أنباء تزعم تصدُر مصر المركز الأول عالمياً فى حالات الطلاق بمعدل مليون حالة سنوياً، تواصل المركز مع الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، الذى نفى صحة تلك الأنباء تماماً.
وأكد مركز الإحصاء أنه لا صحة على الإطلاق لما تم تداوله حول تصدُر مصر المرتبة الأولى عالمياً فى حالات الطلاق، حيث إن معدل الطلاق بمصر بلغ 2.1 لكل ألف من السكان لعام 2017، وهذا المعدل من المعدلات الطبيعية على مستوى العالم، مُشدداً على أن كل ما يتردد فى هذا الشأن مجرد شائعات تستهدف النيل من الاستقرار المجتمعى.
وكشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء أنه فى ضوء ما تردد من أنباء حول تداول أدوية مسرطنة لعلاج فيروس سى، تواصل المركز مع وزارة الصحة والسكان، التى نفت تلك الأنباء بشكل قاطع.
وأكدت وزارة الصحة عدم تداول أى أدوية تسبب الإصابة بأورام سرطانية سواء تلك المتعلقة بعلاج فيروس سى أو أى عقاقير أخرى، وأن جميع الأدوية المتوافرة بكل المستشفيات وهيئات التأمين الصحى وكذلك الصيدليات صالحة وآمنة تماماً وهى نفس الأدوية التى يتم استخدامها فى جميع أنحاء العالم، مُشددة على حرصها كل الحرص على صحة وسلامة المواطنين، وأن كل ما يثار فى هذا الشأن شائعات تستهدف إثارة القلق والذعر بين المواطنين.
كما كشف المركز أنه فى ضوء ما تردد من أنباء حول تخفيض برامج الحماية الاجتماعية فى الموازنة العامة الجديدة 2019 /2020، تواصل المركز  مع وزارة المالية، والتى نفت صحة تلك الأنباء تماماً.
وأكدت وزارة المالية أنه لا صحة على الإطلاق لتخفيض برامج الحماية الاجتماعية الموجهة لمحدودى الدخل والفئات الأولى بالرعاية فى الموازنة العامة الجديدة 2019 /2020، وأنه تمت زيادة مخصصات دعم السلع التموينية ورغيف الخبز ليصل إلى 89 مليار جنيه مقارنةً بـ86 مليار جنيه فى موازنة عام 2018/2019، فضلاً عن زيادة دعم المعاشات بتكلفة 28.5 مليار جنيه، وأن كل ما يتردد فى هذا الشأن مجرد شائعات تستهدف إثارة القلق بين المواطنين.
وأوضحت الوزارة أنه تمت إعادة ترتيب أولويات الإنفاق على الدعم، بتخفيض دعم المواد البترولية بمبلغ 36 مليار جنيه، وتخفيض دعم الكهرباء بمبلغ 12 مليار جنيه، مع توجيه هذه المبالغ لزيادة دعم السلع التموينية، وكذلك زيادة دعم المعاشات، لمواجهة الزيادة التى تم إقرارها مؤخرًا فى المعاشات.
ونفت الوزارة ما تردد من أنباء عن اعتزام الحكومة فرض ضرائب إضافية على الموظفين لتمويل زيادة الأجور التى تم إقرارها بالموازنة العامة الجديدة للعام المالى 2019/ 2020، مُؤكدةً عدم فرض أى ضرائب جديدة على أجور الموظفين تحت أى مسمى أو بند، مُوضحةً أن أى ضرائب جديدة لا تُفرض إلا بتشريع من مجلس النواب، مُشددةً على أنه تم تخصيص31 مليار جنيه إضافية بالموازنة العامة الجديدة لتمويل زيادة الحد الأدنى للأجور للعاملين بالجهاز الإدارى للدولة، وكذلك لتمويل حركة الترقيات بتكلفة 1.5 مليار جنيه، مشددةً أن كل ما يتردد حول هذا الشأن مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة تستهدف إثارة البلبلة وغضب العاملين بالجهاز الإدارى للدولة.
كما نفت الوزارة ما تردد من أنباء حول طرح الحكومة عملات معدنية فئة “1 جنيه” غير منقوشة دون سكها، ‏وتداولها على المواقع التسويقية بأسعار مُرتفعة تصل إلى 1.125 جنيها، مُؤكدةً أنه لا صحة لطرح أى عملات معدنية فئة “1 جنيه” أو فئات أخرى قبل الانتهاء من عملية سكها، وأن جميع مراحل إنتاج العملات المعدنية تخضع لعمليات تأمينية عالية الجودة، ويتم سكها وفقاً لأحدث الطرق الآلية المُتبعة، مُشيرةً إلى أن ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعى فى هذا الشأن لا أساس له من الصحة يستهدف إثارة البلبلة بين المواطنين.
وكشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراة أنه فى ضوء ما تردد من أنباء حول تحمل وزارة التضامن أجور النجوم المشاركين فى حملة مكافحة الإدمان الباهظة، تواصل المركز مع وزارة التضامن الاجتماعى، التى نفت تلك الأنباء تمامًا، مُؤكدةً عدم صحة تحمل الوزارة الأجور الباهظة للنجوم المشاركين فى حملة مكافحة الإدمان، وأن مشاركة جميع النجوم فى إعلانات الحملة تتم بشكل تطوعى وبدون أى مقابل منهم، وذلك لإيمانهم بأهمية الحملة، ورغبةً منهم فى حماية الشباب المصرى من مخاطر الإدمان وتعاطى المخدرات، مُشددةً على أن كل ما يتردد فى هذا الشأن مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة تستهدف إثارة غضب المواطنين.
كما نفت الوزارة ما تردد من أنباء حول تراجع الدولة عن تنفيذ مبادرة حياة كريمة لعدم توافر المخصصات المالية، مُؤكدةً أنه لا صحة على الإطلاق لتراجع الدولة عن تنفيذ مبادرة “حياة كريمة” لعدم توافر المخصصات المالية، وأنه يتم الآن التجهيز لبدء تنفيذ المرحلة الأولى من المبادرة بتكلفة مليار و140 مليون جنيه، مُؤكدةً أن الدولة حريصة كل الحرص على تنفيذ المبادرة من أجل رعاية الفئات الأكثر احتياجاً وتقديم المساعدات اللازمة لهم، مُشددةً على أن كل ما يتردد فى هذا الشأن مجرد شائعات تستهدف إثارة القلق والذعر بين المواطنين.
ونفت وزارة الإسكان ما تردد من  أنباء حول اعتزام الحكومة وقف تنفيذ مشروعات الصرف الصحى للقرى الأكثر احتياجاً لعدم توافر التمويل اللازم.
وأكدت وزارة الإسكان أنه لا صحة على الإطلاق لوقف تنفيذ مشروعات الصرف الصحى للقرى الأكثر احتياجاً لعدم توافر التمويل اللازم، وأن الحكومة حريصة كل الحرص على رفع كفاءة البنية الأساسية وتحسين جودة الخدمات بكل القرى المصرية، حيث تم تخصيص مبلغ مليار جنيه لصالح الوزارة لإنهاء مشروعات الصرف الصحى بالقرى الأكثر فقراً كدعم إضافي للخطة الأصلية للعام المالى 2019/2020، بخلاف مبلغ 300 مليون يورو من الاتحاد الأوروبى، و150 مليون دولار من البنك الدولي لتنفيذ مشروعات الصرف الصحى للقرى الأكثر فقراً بمحافظات الوجه القبلي، مُشددةً أن كل ما يتردد فى هذا الشأن مجرد شائعات تستهدف إثارة القلق والذعر بين المواطنين.
وكشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء أنه فى ضوء ما تردد من أنباء بشأن انخفاض أسعار محصول الطماطم بسبب تفشى آفات به، أدت إلى تغير لون المحصول وتراجع شراء المواطنين، تواصل المركز  مع وزارة الزراعة واستصلاح الأراضى، التى نفت صحة تلك الأنباء تماماً، مُوضحةً أن انخفاض أسعار الطماطم خلال الفترة الحالية جاء نتيجة لزيادة إنتاجية المحصول، فضلاً عن تحقق الاكتفاء الذاتى بالسوق المحلية، بل وتصدير الفائض للخارج، مُشددةً أن كل ما يتردد فى هذا الشأن مجرد شائعات تستهدف إثارة القلق بين المواطنين.
اظهر المزيد
728x90
728x90
previous arrow
next arrow
زر الذهاب إلى الأعلى