الجزء الثانى من :-
بدايات السينما المصرية
كتب :- حسنى طلبة :-
الفيزى اورفانيللى
كانت هناك تجربة فى صناعة فيلم روائي قصير ( الخالة الأمريكية )؛عام ١٩٢٠ والذى قام ببطولته فنان المسرح الكوميدى
( على الكسار ) وشارك فى بطولة
الفيلم الفنان ( امين صدقى ) ٠٠
ولقد أنشأ الفيزى اورفانيللى
( استوديو الفيزى ) ويعمل لديه اثنان من المساعدين الشباب وهما :- ( عبد الحليم نصر ) وشقيقه الأصغر ( محمود نصر )!اللذان تحولا فيما بعد إلى مساعدين له فى التصوير السينمائي بعد إنشاء استوديو الفيزى عام ١٩١٩ – ١٨ شارع القائد جوهر – المنشية الصغرى – بالإسكندرية ٠والاستوديو عبارة عن فيلا من ٣ طوابق – الدور الاول بلاتوه صغير – الثانى والثالث معمل طبع وتحميض وغرفة مونتاج – إضافة لحجرات ممثلين وإضاءة ٠
وكان الفيزى نموذج للشخص العصامى امتلك طموح غير مسبوق !! رحلة كفاح من أن كان
صبيا.اقل من العاشرة ! التصفح باستاذه دوريس طوال رحلته الفنية ٠ وتعلم اصول المهنة ٠وتعلم من أخطاء معلميه وقام بتصوبها ٠ حتى صنع حلمه الذى كلله بالمجد والريادة الحقيقية ٠٠
وفى عام ١٩٣٩ بعد تصوير الفيزى لمجموعة من الأفلام فى مدينة الإسكندرية وبعض الافلام.فىةمدينة القاهرة.اغلق
الاستوديو وصفى أعماله بالإسكندرية متنقلا للقاهرة كواحد من اهم مديرى التصوير
السينمائى والتى تشهد أعماله على تفرده.فى هذا المجال مثال:
- ابن النيل – دايما معاك -؛رصيف نمرة ٥ – حسن ونعيمة – باب الحديد – سلطان ( ما يقرب من حوالى ٩٠ فيلما.بداية من عام ١٩١٩ وحتىةفيلمه.الاخير النصاب عام ١٩٦١ ٠ نجد أن الفائزة اورفانيللى بالرغم من أصوله الإيطالية الا أن ميلاده بمدينة الإسكندرية انتمى إلى المدينة وذاب عشقا.فى دوربها والنصف بأبناء البلد الأصليين ٠ثم أصبح مصريا.حقيفيا بالرغم من رحيل معظم الجاليات الأجنبية عن مصر على فترات : الحرب العالمية الثانية /قيام ثورة يوليو
١٩٥٢/ القرارات الاشتراكية والتاميم غير ان الفيزى الذى ولد بالإسكندرية وظل يعمل لها وبالعاصمة القاهرة تمسك بالبقاء
رافضا المغادرة رغم كل المتغيرات التى شهدتها مصر سياسيا/اجتماعيا/اقتصاديا انتماء إلى الوطن وممارسة للمهنة التى عشقها.حتى اخر ايام العمر والرحيل الى العالم الاخر بعد أن دفن بها عام ١٩٦١
قائمة افلام الفيزى اورفانيللى
من عام ١٩١٩ حتى ١٩٦١
أفلام قصيرة :- عام ١٩١٩:-
- مدام لوليتا – الخاتم المسحور ٠
افلام روائية طويلة :-
- قبلة فى الصحراء ١٩٢٧
-
البحر بيضحك ١٩٢٨
-
الكوكايين ١٩٣٠
-
تحت ضوء القمر. ١٩٣٠
-
الساحر الصغير. ١٩٣١
-
اولاد مصر. ١٩٣٢
-
المندوبان. ١٩٣٤
-
شالوم الترجمان. ١٩٣٥
-
عنتر أفندى. ١٩٣٥
-
المعلم بحبح. ١٩٣٥
-
ابو ظريفه
( تصوير وإخراج) ١٩٣٦
- الابيض والاسود. ١٩٣٦
-
اليد السوداء. ١٩٣٦
-
ليلة فى العمر
( التصوير والإخراج)١٩٣٧
- خدامتى
( التصوير والإخراج)١٩٣٨
- يوم المنى
( التصوير والإخراج)١٩٣٨
- بحبح باشا ١٩٣٨
-
خطوبة بمشاكل. ١٩٣٨
-
ثمن السعادة ١٩٣٩
-
اغنولا ١٩٣٩
-
أصحاب العقول. ١٩٤٠
-
الصبر طيب. ١٩٤٥
-
أميرة الاحلام. ١٩٤٥
-
اول الشهر. ١٩٤٥
-
الحظ السعيد. ١٩٤٥
-
أنا وابن عمى. ١٩٤٦
-
ام السعد. ١٩٤٦
-
سلوى – عروس للايجار –
الملاك الابيض ١٩٤٦
- زهرة – المتشردة ١٩٤٧
-
القاتل – نحو المجد ١٩٤٨
-
على قد لحافك. ١٩٤٩
-
حماتك تحبك ١٩٥٠
-
انا بنت ناس – ابن النيل –
اسرار الناس. ١٩٥١
- غضب الوالدين. ١٩٥٢
-
نساء بلا رجال
مكتوب على الجبين ١٩٥٣
- دستة مناديل – دائما معاك-
شيطان الصحراء –
هبوب الرياح فى اثينا (يونانى)
- رياح الغضب. ١٩٥٤
-
بنات الليل. ١٩٥٥
-
من القاتل – صحيفة السوابق –
-
رصيف نمرة ٥:- كفاية ياعين
-
ربيع الحب. ١٩٥٦
-
لواحظ – الحب العظيم
-
اسماعيل ياسين فى حديقة
الحيوان – اغراء. ١٩٥٧
- باب الحديد – سواق نص الليل
-
حب من نار – غلطة حبيبى
-
سلطان – رحمة من السماء
-
اسماعيل ياسين للبيع ١٩٥٨
-
موعد.مع المجهول – حسن ونعيمة – نور الليل – المليونير الفقير – قاطع الطريق – حسن وماريكا وراشيل – احترس من
الحب. ١٩٥٩
- انى اتهم – الحزين – نداء العشاق – غرام فى الصحراء ١٩٦٠
-
اعز الحبايب – فطومة – رجل فى حياتى. – النصاب. ١٩٦١
ملاحظة :-
قام الفيزى بتصوير عدد ٧ افلام
عام ١٩٥٨ وعام ١٩٥٩ وهو رقم مذهل لا نتوقع أن يكون وصل إليه اى مدير تصوير اخر !!
محمد بيومى ١٩٢٣
ترجع أهمية ومكانة رائد السينما المصرية ( محمد بيومى)ليس لأنه صنع شرائط إخبارية اولى – فقد سبقه -( عودة سعد زغلول من منفاه فى ١٦ سبتمبر ١٩٢٣) فقد سبقه كلا من ( عزيز ودوريس- الفيزى اورفانيللى) ٠ وليس لأنه صنع أفلاما روائية قصيرة فقد سبقه
اخرون( اورفانيللى-:لاريتشى- رستيو- بوتفيلى)٠
ولكن محمد بيومى رائد لانه يختلف عن من سبقوه فى هذا المجال ٠ الذى ترك لنا تراثا عظيم الأثر ٠ من وثائق مكتوبة تتناول كافة أنشطته ٠ومل يدهشنا حقيقة ذلك التراث السينمائى من شرائط وافلام صنعها كحقايق
مؤكدة ٠ كان الفضل الكبير فى العثور على هذه الكنز الثمين يرجع للمخرج والمؤرخ (د٠محمد كامل القليوبى)ورفقاءه فى هذا البحث من الإسكندرية (ابراهيم الدسوقى/أحمد الحفناوى) ٠
محمد بيومى فنان شامل فهو – فنان تشكيلي -؛اديب -؛رسام كاريكاتير – صانع ماهر للموبيليا –
صانع لمعدات سينمائية – مصور فوتوغرافى- مخرج – سيناريست – ناقد – مؤسس لمعهد سينما -؛مؤسس لجماعة سينمائية -عضوزمؤسس لجمعية أهلية ثقافية )٠٠
ومحمد بيومى ولد فى مدينة
طنطا ٠ وانخرط فى شبابه فى أنشطة سياسية عبر (الحزب الوطنى)والزعيم مصطفى كامل الذى بحرك لديه مشاعر وطنية تجاه المحتل الانجليزى فى فترة مبكرة من العمر- بعمل فى الفترات الصيفية فى أعمال تجارية مختلفة من أجل التكسب
ثم بداية مبكرة فى الاهتمام بالتصوير الفوتوغرافي شأن الكثير من رواد السينما ٠والتحق بالمدرسة الحربية ليتخرج ليعمل ضابطا فى القوات المسلحة ويلتحق لقواتنا فى السودان ثم ينتقل للعمل فى فلسطين/يافا ٠
ويرفض الانصياع لأوامر الضباط الإنجليز بل ويحفظ.ضباطه وجنوده بعدم أداء التحية العسكرية لضابط إنجليزي فتتم إحالته إلى الاستيداع ٠
فيعملةفى مهن متنوعة ( موبيليا/ تفصيل ملابس) ويتحمس لثورة ١٩١٩ بدافع وطنى ثم يؤسس فرقة مسرحية مع الفنان ( بشارة واكيم ) تحت اسم فرقة (وادى النيل ) ٠
ويتخذ قرارا بالسفر إلى أوربا
ويتعرف إلى زوجته.( شارلوت
النمساوية الجنسية) وبعد العودة إلى مصر وقضاء فترة بها.يسافر مرة أخرى إلى برلين (المانيا) يقوم فيها بالتمثيل بأدوار ثانوية
مع السعى لتعلم فن التصوير السينمائي ٠ وهو المولع اصلا بالفوتوغرافيا.٠٠ويحصل على عضوية اتحاد.السينمايين المحترفين بالنمسا٠ ثم يشترى أجهزة ومعدات.سينمايية ليعود بعدها إلى مصر ليؤسس استوديو سينمائي تحت اسم (آمون فيلم) فى منطقة شبرا –
القاهرة وكانت هذه هى البداية
يبدأ بيومى نشاطه السينمائي علم ١٩٢٣ بإصدار جريدة امون السينمائية – وباكورة إعدادها شريط سينمائي يسجل عودة الزعيم سعد.زغلول من منفاه فى جزيرة سيشل إلى القاهرة.٠
يلفت النظر فى شريط بيومى الاول.ذلك الحس الوطنى الذى نشأ عليه منذ الصغر ٠ واهتماماته
بالقضايا الوطنية ٠وهو مايؤكده فى أوراقه التى تركها ٠
ينتقل بيومى إلى تطوير مشروعه السينمائى ويبدأ فى صنع اول فيلم روائي قصير له
وأسند بطولة الفيلم لصديقه الفنان.بشارة واكيم هو فيلم
( برسوم يبحث عن وظيفة)١٩٢٣
الفيلم بالكامل قام بصناعته محمد.ببومى حيث كتب له السيناريو وقام بالتصوير/الطبع/
التحميض/المونتاج٠وكتابة اللوحات )٠١
وتظل جريدة امون السينمائية هى شاغله الاعظم حيث تحقق له.مراده من تقديم لاحداث ومناسبات وطنية لجمهور المشاهدين ٠ فنجد اعداد.
متلاحقة من الجريدة السينمائية منها:-
- جنازة الزعيم سعد.زغلول ٠
-
خروج عبد الرحمن باشا من
السجن ٠
- جنازة السيرلى سناك باشا
سردار الجيش المصرى وحاكم
السودان ٠
وبعد أن أكد.تواجده على الساحة السينمائية من خلال صنع الشرائط (إخب ( إخبارية /روائية) ينتقل إلى مرحلة جديدة فى مسيرته ويقدم على إنشاء استوديو سينمائي بالقاهرة عام ١٩٢٤
باسم ( بيومى فيلم )٠
بيومى واستوديو مصر
فى عام ١٩٢٥’كانت علامة فارقة فى تاريخ السينما المصرية ٠ فهو العام الذى تقابل فيه محمد بيومى مع الاقتصادى الوطنى :
( طلعت باشا حرب ) ٠٠احدى أعمدة الصناعة الوطنية ٠٠
طرح بيومى على طلعت باشا حرب فكرة القيام بتصوير مراحل انشاء أحد الصاروخ الوطنية فى الاقتصاد المصرى – بنك مصر -؛ويرحب طلعت باشا
بهذا العرض ويجده فرصة ثمينة لتوثيق وتسجيل هذا الحدث ٠
بل يتطور الأمر بانشاء قسم خاص بالتصوير السينمائي يتبع شركة الاعلانات المصرية وصاحبها طلعت حرب ويخصص
قسم تحت اسم ( مصر فيلم )٠٠
ينشط بيومى من خلال – مصر فيلم -:فى تسجيل مناسبات
وخطوات شركات ومؤسسات طلعت باشا حرب ٠ وهو ما يحفزه على شراء معدات لصالح البنك ٠
وجد.بيومى فى عرض طلعت باشا تحقيقا لاماله نحو تطور مشروعه السينمائى إلى نشاط صناعى واقتصادي عبر احد عمالقة الاقتصاد المصرى ٠ لذا يوافق على بيع المعدات لبنك مصر ويتم تأسيس شركة تابعة
له تحت اسم – شركة مصر للتياترو والسينما – فى ١٣ يونيه
عام ١٩٢٥ ويتم تعين بيومى مديرا عليها ٠ بل يسافر مع طلعت حرب فى جولة خارجية ومرافقها للوفد المصاحب له من
أجل شراء معدات وأجهزة حديثة للسينما والاطلاع على الجديد فى هذا العالم الساحر الذى يعشقه ٠٠
المفاجأة التى وجدها بيومى بعد العودة من تلك الجولة ٠ وعند حضوره لمراسم افتتاح الشركة وبداية نشاطها كان تجاهل تام له وعدم ذكر لاسمه بشكل مباشر أو غير مباشر ٠
فيقدم على الاستقالة فى فبراير ١٩٢٦ عائدا إلى مرحلة الصفر حيث فقد معداته وأدواته لصالح شركة مصر للتياترو والسينما ٠
ويبدأ فى مشروع جديد فى مدينة الإسكندرية.تحت.اسم
- بيومى فوتو فيلم – النشاط :-
التصوير الفوتوغرافي والسينمايى إضافة لإصلاح آلات ومعدات التصوير بكافة أنواعها ٠
ثم يضيف إليه نشاطا جديدا – معهد مصرى لتعليم التصوير الفوتوغرافي والسينمايى ٠
العنوان :؛١٦ شارع صفية زغلول
- محطة الرمل -؛الاسكندرية ٠
ويدعم رسالة المعهد النبيلة
بعض من الأثرياء والوجهاء ومن بينهم ( الأمير عمر طوسون ) ولم تقتصر أنشطة بيومى على المعهد.فقط ٠ إنما أضاف إليها الاستمرارية فى الانتاجات السينمائية – التسجيلية ٠ وقد تولى بيومى بنفسه إدارة المعهد إلى جانب التدريس ٠ وصور وأخرج عدة أفلام روائية قصيرة
- جلوس الملك فؤاد على عرش مصر ٠ وحالة الابتهاج ومظاهر الاحتفال بهذا الحدث ٠
-
نقل أعمدة مسجد.اامرسى ابو
العباس ٠
- الفيلم الروائي – الخطيب ١٣ –
وتمت هذه الأعمال عام ١٩٣٢
وكان بيومى هو كاتب القصة والسيناريو والحوار والتصوير والإنتاج والإخراج لفيلم – الخطيب ١٣ – وقام بأحد.الادوار فى الفيلم بالتعاون مع أشهر راقصة فى مصر فى ذلك الوقت ( أمينة محمد ) التى لعبت وانتجت وقامت ببطولة فيلم ( تيتا وونج ) ومشاركته أمينة محمد فى تكاليف إنتاج الفيلم ٠
وبداية للتعاون فى فيلم جديد يحضرون له لكن يتعثر المشروع لأسباب متعددة مالية وفنية !!
ويخسر بيومى كل ما يملك وهو ما يؤدى إلى إغلاق المعهد
وتوقفه تماما عن العمل ٠ مما دعاه للتوقف عن العمل للسينما٠
ومع ذلك كانت لبيومى مساهمات فنية وثقافية بعد توقفه عن العمل بالسينما ٠ فقد.كان له تواجد.مؤثر فى الفن التشكيلى وفنانينه وخاصة (ادهم وسيف وانلى) وترك بعض اللوحات الرائعة وقطع من فن النحت على جانب من الروعة والجمال ٠ وكذلك نظم الكثير من الاشعار والازجال تناول فيها الواقع السياسى والاجتماعى فى مصر فى ذلك الزمان ٠٠
وفى أواخر العمر يحاول بيومى العودة إلى السبنما من خلال مشروع بتقدم به للمسؤولين من أجل إقامة مصنع للفيلم الخام والعدسات خاصة ٠
خاصة وأن أحد.اهداف ثورة يوليو إقامة صناعة وطنية لكن الرئيس محمد.نجيب يخيب ظنه لعدم الاهتمام أو الاقتناع بجدوى
المشروع !!
الرحيل
بعد.ان خسر محمد.بيومى كلةامواله فى مشاريع كان بعقد.عليها.امالا كبيرة.!! وعدم الوعى بالمجهودات التى قدمها فى محال السبنما ٠ كانت النهاية
دراماتيكية حيث رحل بيومى فى صمت فى عام ١٩٦٣ فى العنبر المجانى فى مستشفى حكومى ٠ لكنه ترك لنا تراثا موثقا
لمسيرته فى الثقافة والفن وكم كبير من الشرائط السينمائية (وثائقية وروايية )وجدها الباحث د٠ القليوبى وفريق العمل المعاون له ٠ وتم ترميم هذه الوثائق السينمائية بأكاديمية الفنون ومازالت محفوظة تشهد.على.مكانته وريادته الحقيقية ٠
قائمة افلام محمد.بيومى
- استقبال سعد.زغلول – وثائقى
-
برسوم يبحث عن وظيفة
روايى قصير ٠٠ ١٩٢٣
- الباشكاتب
روايى قصير. ١٩٢٤
- افتتاح مقبرة توت عنخ امون
تسجيلى. ١٩٢٤
- سعد زغلول يطل من بيت الأمة
تسجيلى ١٩٢٤
- حفل الالعاب الرياضية لفرقة
الحرس الملكى – وثائقى ١٩٢٤
- خروج عبد الرحمن فهمى من
السجن – وثائقى – ١٩٢٤
- سعادة حمد.باشاوالباسل
يصافح أحد نواب الفيوم ١٩٢٤
- مناظر لجنازة سعد.باشا زغلول
وثائقى ١٩٢٤
- مشهد.للمرحوم على بك فهمى
وثائقى -. ١٩٢٤
- عودة المحمل الشريف من
الحجاز – وثائقى – ١٩٢٤
- جنازة السير لى ستاك باشا
وثائقى ١٩٢٤
- حفلة كرة القدم لمنتخب
القاهرة وفريق الهاكوا ١٩٢٥
- زيارة أعضاء المؤتمر الجغرافى
القناطر – وثائقى ١٩٢٥
- وابور المحلة
دعاية. ١٩٢٥
- الضحية
روايى طويل ١٩٢٨
- احتفال لجنة الوفد تسجيلى
بالإسكندرية للنحاس باشا ١٩٣٠
- عيد جلوس الملك.فؤاد على
عرش مصر – تسجيلى -. ١٩٣١
- فيلم الساحر الصغير
تصوير مع اورفانيللى ١٩٣١
- نقل أعمدة المرسى ابو العباس
تسجيلى ١٩٣٢
- الخطيب نمرة ١٣
فيلم روائي متوسط ١٩٣٣
- فيلم ليلة العمر
روايى قصير. ١٩٣٤
- افتتاح نادى الصعيد
بالإسكندرية – تسجيلى – ١٩٣٤:
المراجع :-
١) بدايات السينما المصرية ٠
للكاتب / سامى حلمى ٠
٢) بدايات السينما الوثائقية
الصامتة فى مصر ٠
للكاتب / ابراهيم الدسوقى
سامى حلمى
٣) تاريخ السينما فى مصر
للكاتب / أحمد الحضرى
٤) تاريخ السينما فى العالم ٠
للكاتب / جورج سادول
٥) محمد.بيومى الرائد الاول
للسينما المصرية ٠
للكاتب /محمد.كامل القليوبى
والى اللقاء مع الجزء الثالث من بدايات السينما المصرية ٠
حسنى طلبة
نائب رئيس تحرير جريدة تحيا
مصر حرة
–