ختام الأنشطة الطلابية لكلية التربية النوعية فرع ميت غمر
في حضور السيد اللواء وجدي الجرواني رئيس مركز ومدينة ميت غمر والمهندسة مرفت عاذر عضو مجلس النواب والأستاذ أمين القرموطي أمين عام المجالس النيابية والمحلية لحزب حماة الوطن بالدقهلية
بقلم فاطمة هلال
أقيم اليوم الأربعاء الموافق ٢٤مايو حفل ختام الأنشطة الطلابية للعام الدراسي ٢٠٢٢-٢٠٢٣م لكلية التربية النوعية بقيادة أ.د/فاطمة أحمد غريب عميد الكلية
حيث عزف الطلاب سيمفونية الإبداع في شي مجالات الفنون (أعمال فنية -برامج تكنولوجية- أشغال يدوية – عروض مسرحية وغنائية إلخ) .
كما تم افتتاح جدارية سور كلية التربية النوعية التي ستكون نواة للأسوار الهامة بمدخل مدينة ميت غمر.
وجهت دعوات لحضور الحفل الختامي أ.د / فاطمة أحمد غريب عميد كليه التربية النوعية جامعة المنصورة فرع ميت غمر فكان ال
حضور كوكبة من المسئولين والنواب ورجال العمل العام والسياسي.
معالي اللواء/ وجدي الجرواني ( رئيس مركز ومدنية ميت غمر)
أ/ عبدالفتاح شحاته (نائب رئيس مجلس مركز ومدينة ميت غمر).
م/ ميرفت عاذر( عضو مجلس النواب)
أ/أمين القرموطي (امين المجالس النيابية والمحلية بحزب حماة الوطن بالدقهلية).
أ/محمد أبوطالب(أمين حزب حماة الوطن بمركز ميت غمر) ،أ.د/ أحمد إبراهيم(رئيس قسم التربية الفنية).
أ.د/ أماني فوزي(وكيل الكلية لقسم للدراسات العليا) ، أ.د/ إيمان خضر (رئيس قسم الاعلام التربوي)،
ولفيف من أعضاء هيئة التدريس بمختلف أقسام الكلية( حاسب آلي -اقتصاد منزلي- تكنولوجيا التعليم – مسرح تربوي – تربية موسيقية)
أشاد اللواء وجدي الجرواني بمشروعات التخرج الخاصة بالأعمال الفنية معرباً عن مدي سعادته بمشاركتة في هذا اليوم وتكريم الطلاب المتميزين ، وأكد سيادته علي أهمية التعاون المشترك بين الكلية ومجلس المدينة لتحقيق التنمية البيئة والمشاركة المجتمعية ، والتكامل بين مؤسسات الدولة .
أعربت م/ميرفت عاذر عن سعادتها البالغة بمشروعات التخرج الخاصة بالطلاب ومواهبهم الخلاقة في شتي مجالات الابداع، مؤكدة علي دور الكلية في المشاركة المجتمعية ، وأنها مفتاح الطريق للمشروعات التنموية الصغيرة لتحقيق الرفاهية ومستوي معيشي أفضل. طبقا لرؤية مصر ٢٠٣٠ التي تسعي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ، والتي تهدف لبناء إنسان قادر على مواجهة تحديات العصر.
فهذه المشروعات الصغيرة هي قاطرة التنمية التي تحقق النمو الاقتصادي الذي يعود بالنفع على الفرد والمجتمع وخصوصا مع التحديات الاقتصادية الراهنة التي يعاني منها العالم أجمع .
