728x90
728x90
previous arrow
next arrow
أخبار عربية و دوليةأخبار مصرحوداث

تفاصيل جديدة في اغتيال ريم حامد المصرية باحثة الجينوم التكنولوجيا الحيوية في فرنسا

728x90
728x90
previous arrow
next arrow

حسين صيام 

تفاصيل اغتيال ريم حامد المصرية باحثة الجينوم التكنولوجيا الحيوية في فرنس

جثتها كانت أمام باب شقتها.. تفاصيل وفاة باحثة مصرية بفرنسا

رئيس الجالية المصرية التحقيقات حول الواقعة تتم في سرية تامة وقد تستمر 10 أيام ولن يتم إرسال الجثمان لمصر إلا بعد كشف الملابسات

تكشفت تفاصيل جديدة حول واقعة العثور على جثة الباحثة المصرية ريم حامد التي توفيت بفرنسا، في ظروف غامضة بعد أيام من إعلان تعرضها لمضايقات وتهديد

تكشفت تفاصيل جديدة حول واقعة العثور على جثة الباحثة المصرية ريم حامد التي توفيت بفرنسا، في ظروف غامضة بعد أيام من إعلان تعرضها لمضايقات وتهديدات.

وقال صالح فرهود رئيس الجالية المصرية في فرنسا، إن التحقيق في واقعة وفاة الباحثة المصرية ريم حامد تتم في سرية شديدة، لمعرفة سبب الوفاة وهل هناك شبهه جنائية أم أن الوفاة طبيعية، مضيفا أن المعلومات المتوافرة حاليا أنه تم العثور على جثمانها أمام باب الشقة التي تسكن فيها.

كما تابع أنه لن يتم التصريح بدفن الجثمان وإرساله إلى مصر إلا بعد الانتهاء من كافة التحقيقات، وقد يستغرق ذلك نحو 10 أيام، مضيفا أن التخصص العلمي الذي كانت تدرسه الباحثة المصرية هو البيولوجيا التكاملية.تخصص دقيق

وتابع أن معلوماته حول الباحثة أنها حاصلة على درجة البكالوريوس في البايوتكنولوجي من جامعة القاهرة، والماجستير في علم الجينوم بجامعة باريس ساكلاي، والتي كانت تجري فيها أبحاثها للحصول على درجة الدكتوراه.

في السياق نفسه ووفق ما تردد من معلومات فإن الباحثة المصرية كانت تركز في أبحاثها التي كانت تسعى من خلالها للحصول على الدكتوراه على ما يعرف بالتعبير الجيني، وهو العملية التي يتم من خلالها استخدام المعلومات الجينية لخلق منتجات جينية صناعية، والتركيز على عملية إنتاج البروتينات بناءً على المعلومات الموجودة في المادة الوراثية.

وكانت الباحثة تستهدف من خلال أبحاثها معرفة سبب انتشار بعض الأمراض وسبل مواجهتها

ريم حامد تتصدر مواقع التواصل

وكان اسم الفتاة ريم حامد قد تصدر مواقع التواصل حيث أعلن عن وفاتها بعد أيام من تغريدات كتبتها على صفحتها على الفيسبوك تكشف فيها تعرضها لمضايقات وملاحقات وتجسس وتهديد من أشخاص لم تسمهم لكنه ألمحت أنهم ينتمون لجهة عملها.

 

وكتبت الفتاة المصرية أنها تتعرض لأشياء غريبة ومريبة مثل مراقبتها طوال الوقت سواء من أشخاص بعينهم، أو عن طريق التجسس على أجهزتها، ويتم تهديدها لإجبارها على السكوت عن أمر ما يخص أبحاثها وطبيعة عملها في فرنسا، ملمحة لمسوؤلية شخص ما يعمل معها في جهة عملها وراء ذلك.

وبعد أيام من نشر تلك المنشورات قامت الفتاة بمسحها، وبعدها بأيام تم الإعلان عن وفاتها، من دون توضيح سبب الوفاة، فيما تجري السلطات الفرنسية تحقيقات لمعرفة كافة الملابسات.

من جانبها أعلنت الخارجية المصرية أنها تتابع الواقعة عن كثب.

 

يذكر أنه و في بيان رسمي ذكرت القنصلية العامة لمصر في باريس فور تلقي خبر وفاة الشابة، تواصلت في الحال مع السلطات الفرنسية للوقوف على ملابسات واقعة الوفاة وطلب موافاة القنصلية المصرية بنتائج التحقيق في أسرع وقت.

من هي ريم حامد؟

يذكر أن ريم حامد هي باحثة دكتوراه مصرية، وحاصلة على بكالوريوس زراعة من جامعة القاهرة قسم بايو تكنولوجي إنجليزي دفعة 2017، وحصلت على شهادات الماجستير في مجال التكنولوجيا الحيوية، وكانت تعيش في مدينة ليس أوليس الفرنسية، ومُقيمة في سكن جامعة bosquest الفرنسية.

وكانت تعمل في معهد البيولوجيا التكاملية للخلية في جامعة Paris، وقد حصلت على درجة الماجستير في علم الجينوم من الجامعة نفسها.

وكتبت حامد أنها تتعرض لتصرفات غريبة ومريبة مثل مراقبتها طوال الوقت سواء من أشخاص بعينهم أو عن طريق التجسس على أجهزتها وتهديدها بضرورة السكوت عن أمر ما يخص أبحاثها وطبيعة عملها في فرنسا، ملمحة لمسؤولية شخص يعمل معها.

كذلك، كشفت الفتاة في تدوينة أخرى لها أنها تعرضت لمحاولة اغتيال وتجسس من جانب جارتها التي قامت برش مواد مخدرة على باب شقتها تسبب زيادة نبضات القلب وضيق التنفس.

حد

كما بينت التعليقات أن الشابة البالغة من العمر 29 عاماً سافرت إلى فرنسا للحصول على الدكتوراه في مجال البايو تكنولوجي وعلم الجينات، لكنها تعرضت خلال فترة دراستها لمضايقات وملاحقات من أشخاص مجهولين، وتعرض أجهزتها وهواتفها لمحاولات اختراق منظم، فضلا عن تعرضها للتنمر والتمييز والعنصرية، حسب قولها.

بعد الإعلان عن وفاتها بطريقة غامضة في فرنسا، تصدر اسم الفتاة المصرية ريم حامد محركات البحث ووسائل التواصل الاجتماعي في مصر

وأعلن عن وفاة الباحثة الشابة بعد أيام من منشورات كتبتها على صفحتها على فيسبوك كشفت فيها تعرضها لمضايقات وملاحقات من أشخاص لم تسمهم، لكنها ألمحت إلى أنهم ينتمون لجهة عملها.

تغريدات سابقة للفتاة المصرية تؤكد تعرضها لتهديدات

كما بينت التعليقات أن الشابة البالغة من العمر 29 عاماً سافرت إلى فرنسا للحصول على الدكتوراه في مجال البايو تكنولوجي وعلم الجينات، لكنها تعرضت خلال فترة دراستها لمضايقات وملاحقات من أشخاص مجهولين، وتعرض أجهزتها وهواتفها لمحاولات اختراق منظم، فضلا عن تعرضها للتنمر والتمييز والعنصرية، حسب قولها.

وكتبت حامد أنها تتعرض لتصرفات غريبة ومريبة مثل مراقبتها طوال الوقت سواء من أشخاص بعينهم أو عن طريق التجسس على أجهزتها وتهديدها بضرورة السكوت عن أمر ما يخص أبحاثها وطبيعة عملها في فرنسا، ملمحة لمسؤولية شخص يعمل معها.

كذلك، كشفت الفتاة في تدوينة أخرى لها أنها تعرضت لمحاولة اغتيال وتجسس من جانب جارتها التي قامت برش مواد مخدرة على باب شقتها تسبب زيادة نبضات القلب وضيق التنفس.

وبعد أيام من نشر تلك المنشورات قامت ريم بمسحها، ثم بعدها بأيام أعلنت وفاتها دون توضيح السبب، فيما تجري السلطات الفرنسية تحقيقات لمعرفة كافة الملابسات.

من جانبها، بدأت القاهرة متابعة الواقعة حيث واصلت السفارة المصرية في باريس جهودها مع السلطات الفرنسية لمعرفة سبب وفاة الفتاة، وكشف الحقيقة وراء ما تعرضت له من مضايقات وتهديدات.

كما أعلنت وزارة الخارجية أنها تتابع عن كثب تلك الواقعة وتواصلت مع السلطات الفرنسية للوقوف على ملابسات الوفاة وطلب موافاة القنصلية المصرية بنتائج التحقيق في أسرع وقت.

وقالت إن الوزير بدر عبد العاطي وجه بمتابعة إجراءات وسير التحقيقات عن كثب مع السلطات الفرنسية، والوقوف على تقرير جهات الاختصاص الفرنسية لمعرفة أسباب الوفاة.

كما ذكرت أنه طلب بسرعة إنهاء الإجراءات اللازمة لاستخراج شهادة الوفاة وشحن جثمان الشابة إلى مصر، فور الانتهاء من التحقيقات.

 

 

 

اظهر المزيد
728x90
728x90
previous arrow
next arrow
زر الذهاب إلى الأعلى